لا يُشرع كتابة الآيات القرآنية وتعليقها على رقبة المريض.
فالمسائل التي تترتب على الصيام كثيرة، وهي من الحِكَم والأسرار التي إذا شرع اللهُ الصيامَ علمها مَن علمها، وجهلها من جهلها.
الرقية ليست من باب التوقيف، فتجوز بكل آيات القرآن، وبكل دعاء مباح.
هذا هو الثالث، وهو أعدل الأقوال: أنه جائز مع الكراهة، وليس بحرامٍ، وليس بجائزٍ مستوي الطرفين.
الرقية الشرعية للأطفال مشروعية رقية الأطفال ثبتت مشروعية رقية الأطفال لتحصينهم more info وحفظهم عن النبيّ -صلّى...
أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ (سبع مرات).
فَهَذَا مَثَلُ انْشِرَاحِ صَدْرِ الْمُؤْمِنِ الْمُتَصَدِّقِ، وَانْفِسَاحِ قَلْبِهِ، وَمَثَلُ ضِيقِ صَدْرِ الْبَخِيلِ، وَانْحِصَارِ قَلْبِهِ.
وَتَمَكَّنَ حُبُّهُ مِنْهُ أَعْظَمَ تَمَكُّنٍ، وَهَذَا حَالُهُ مَعَ حَبِيبِهِ، أَفَلَيْسَ هَذَا الْمُحِبُّ عِنْدَ حَبِيبِهِ يُطْعِمُهُ وَيَسْقِيهِ لَيْلًا وَنَهَارًا؟ وَلِهَذَا قَالَ: إِنِّي أَظَلُّ عِنْدَ رَبِّي يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِي.
حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبدُالرزاق قال: أخبرنا الثوري، عن عمرو بن قيس، عن عمرو بن مرة، عن أبي جعفر قال: سُئل النبيُّ ﷺ: أي المؤمنين أكيس؟ قال: أكثرهم للموت ذكرًا، وأحسنهم لما بعده استعدادًا، قال: وسُئل النبيُّ ﷺ عن هذه الآية: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ، قالوا: كيف يشرح صدره يا رسول الله؟ قال: نورٌ يُقذف فيه، فينشرح له وينفسح، قالوا: فهل لذلك من أمارةٍ يُعرف بها؟ قال: الإنابة إلى دار الخلود، والتَّجافي عن دار الغرور، والاستعداد للموت قبل الموت.
"بسم الله يبريك، ومن كل داء يشفيك، ومن شر حاسد إذا حسد، وشر كل ذي عين".[٦٦]
وَإِنَّمَا جَعَلَ الْمَاء أَوَّلًا فِي فِيهِ لِيُخَالِط الْمَاء بِرِيق رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَيَحْتَمِل أَنَّ الْمَاء نُفِثَ أَيْ رُمِيَ عَلَى التُّرَاب مِنْ غَيْر إِدْخَاله فِي فِيهِ ثُمَّ صَبَّه عَلَى ثَابِت بْن قَيْس" انتهى.
وَمِنْهَا: الْعِلْمُ، فَإِنَّهُ يَشْرَحُ الصَّدْرَ وَيُوَسِّعُهُ حَتَّى يَكُونَ أَوْسَعَ مِنَ الدُّنْيَا، وَالْجَهْلُ يُورِثُهُ الضِّيقَ وَالْحَصْرَ وَالْحَبْسَ، فَكُلَّمَا اتَّسَعَ عِلْمُ الْعَبْدِ انْشَرَحَ صَدْرُهُ وَاتَّسَعَ، وَلَيْسَ هَذَا لِكُلِّ عِلْمٍ، بَلْ لِلْعِلْمِ الْمَوْرُوثِ عَنِ الرَّسُولِ ﷺ، وَهُوَ الْعِلْمُ النَّافِعُ.
"أُعيذك بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامَّة".[٦٢]
والثاني: نوعٌ يُستعمل فيه البخور لِطرد الأرواح الخبيثة، من غير اعتقاد في البخور ولا تمتمات تُقال عند صعود دُخانه.